(٢) هو عمر بن الحسن بن علي بن محمد أبو الخطاب ابن دحية الكلبي، من أهل بلنسية بالأندلس. مولده سنة (٥٤٤ هـ) ووفاته سنة (٦٣٣ هـ) بالقاهرة. (٣) اسمه: "التنوير في مولد السراج المنير". ألفه بإربل سنة (٦٠٤ هـ) وهو متوجه إلى خراسان، بالتماس الملك المعظم الأيوبي، وقد قرأه عليه بنفسه، وأجازه بألف دينار غير ما أجرى عليه مدة إقامته. كذا في "كشف الظنون" (١/ ٥٠٢). "معجم المصنفات الواردة في فتح الباري" (ص ١٤٢ رقم ٣٤٩). (٤) (١/ ٢٥١). (٥) في المحلى (٤/ ٢٨ - ٢٩). (٦) ذكره الزيلعي في "نصب الراية" (٢/ ٣٢٤). (٧) في سننه رقم (٤٩٠). وهو حديث ضعيف. (٨) برقم (٢٤/ ٦١٧) من كتابنا هذا. وهو حديث ضعيف. (٩) في السنن رقم (٧٤٦) وهو حديث ضعيف. (١٠) برقم (٢٠/ ٦١٣) من كتابنا هذا وهو حديث صحيح. (١١) (٤/ ١٦٤٠ - ١٦٤١) بلفظ: "نهى عن الصلاة في مسجد تجاهه حش أو حمام أو مقبرة. وهو حديث ضعيف جدًّا. (١٢) قال أحمد بن حنبل: عباد بن كثير روى أحاديث كذب لم يسمعها وكان من أهل مكة، وكان رجلًا صالحًا … =