(١) في السنن الكبرى (المناقب) كما في (الأطراف) للمزي (١٠/ ٩٥) (رقم) (١٣٤٤٥). (٢) الباب (٣٦) (٢/ ٣٠٩). (٣) قلت: وقد عرفت أن القصة في الحديث ضعيفة لا تقوم بها حجة، أما المرفوع من الحديث فهو صحيح لغيره. (٤) زيادة من (جـ). (٥) في السنن رقم (٣٣٠٠). قال البوصيري في (مصباح الزجاجة) (٣/ ٨٠): (هذا إسناد حسن، ويعقوب مختلف فيه. رواه الإمام أحمد في مسنده من حديث عبد الله بن الحارث أيضًا) اهـ. قلت: وأخرجه ابن حبان في صحيحه رقم (١٦٥٧) بإسناد صحيح. • وأخرجه أحمد في المسند (٤/ ١٩٠، ١٩١) والترمذي في الشمائل رقم (١٦٦) وابن ماجه رقم (٣٣١١) وأبو يعلى في المسند رقم (١٥٤١) والطحاوي في شرح معاني الآثار) (١/ ٦٦) والبغوي في شرح السنة رقم (٢٨٤٧) من طرق عن ابن لهيعة، عن سليمان بن زياد، عن عبد الله بن الحارث بن جَزْء الزبيدي، قال: أكلنا مع رسول الله ﷺ شواءً في المسجد، فأقيمت الصلاةُ، فأدخلنا أيدينا في الحصى، ثم قمنا نُصلي ولم نتوضأ وهو حديث صحيح. (٦) يعقوب بن حُميد بن كاسبٍ المدني، نزيل مكة، وقد يُنسَب لجدِّه، صدوقٌ ربما وَهِمَ. من العاشرة … (التقريب) رقم الترجمة (٧٨١٥). وقال المحرران: بل ضعيف يُعتبر به في المتابعات والشواهد … (٧) هو حرملة بن يحيى بن حرملة بن عمران أبو حفص التُجِيبي المصري، صاحب الشافعي: صدوق. (التقريب) (١/ ١٥٨).