والخلاصة: أن الحديث حسن لغيره، والله أعلم. (١) تقدم قريبًا في الصفحة ٦٦ رقم التعليقة (٦). (٢) الانتصار الجامع لمذاهب علماء الأمصار. ليحيى بن حمزة الحسيني اليمني. وهو في ثمانية عشر مجلدًا. وهو في تقرير المختار من مذاهب الأئمة وأقاويل علماء الأمة في المباحث الفقهية، والمضطربات الشرعية. (مخطوط). [مؤلفات الزيدية (١/ ١٤٢)]. • وانظر: البحر الزخار (٢/ ٦١ - ٦٢). (٣) في المخطوط (ب): (عيدي). (٤) تقدمت قريبًا. بسند ضعيف لضعف الحارث الأعور. (٥) البحر الزخار (٢/ ٦١ - ٦٢). (٦) قال ابن بهران في كتاب "جواهر الأخبار والآثار المستخرجة من لجة البحر الزخار" (٢/ بهامش البحر الزخار. قوله: "لرواية ابن عمر". قلت: لعل نسبة هذه الرواية إلى ابن عمر من سهو القلم أو نحوه. ولفظه في "الانتصار": والحجة على هذا ما رواه عبد الله بن عمرو بن العاص "أن الرسول ﷺ كبر سبعًا في الأولى وخمسًا في الثانية، القراءة بعدهما كلاهما" اهـ. وقد ضرب على لفظة: بعدهما، وجعل في الحاشية: قبلهما، والله أعلم.