(٢) تقدم برقم (١٣/ ١٣٣٥) من كتابنا هذا. (٣) في شرحه لصحيح مسلم (٦/ ٢٠٤). (٤) في المخطوط (ب): (الذي). (٥) في المسند (٦/ ٧٦). (٦) في صحيحه رقم (٢٨٤٩) بسند صحيح على شرط الشيخين. (٧) البخاري رقم (١٠٦٥) ومسلم برقم (٥/ ٩٠١). (٨) في صحيحه برقم (١٣٨٨) قال الألباني ﵀: "قلت: رجال إسناده ثقات؛ على ضعف في "حنش" وهو ابن المعتمر، قال الحافظ: صدوق له أوهام. قلت: فمثله لا يحتج بحديثه عند التفرد كما هنا" اهـ. (٩) المغني (٣/ ٣٢٥). (١٠) قال إسحاق: لو لم يأت في ذلك سنة لكان أشبه الأمر من الجهر تشبيهًا بالجمعة والعيدين والاستسقاء وكل ذلك نهارًا. قال: وأما كسوف القمر فقد اجتمعوا على الجهر في صلاته، لأن قراءة الليل على الجهر. [الأوسط لابن المنذر (٥/ ٢٩٨)]. (١١) أورد ابن خزيمة في صحيحه (٢/ ٣١٤ رقم الباب ٦٣٤) باب الجهر بالقراءة من صلاة كسوف الشمس. وأخرج تحته حديث عائشة.