(٢) في سننه (٢/ ١٢٥ - ١٢٦ رقم ١). (٣) في السنن الكبرى (٤/ ١١٩). (٤) في تاريخ بغداد (٧/ ٣٩٧ - ٣٩٨). قلت: وأخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" رقم (٧٦٦٥) والذهبي في الميزان (٣/ ٣٣٧) وابن الجوزي في "العلل المتناهية" رقم (٨١٩). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٣/ ٦٩) وقال: "وفيه الليث بن حمَّاد وغُورَك وكلاهما ضعيف". وقد صحف في "مجمع الزوائد" غُوَرك إلى عورك. قال الدارقطني: تفرد به غورك عن جعفر، وهو ضعيف جدًّا، ومن دونه ضعفاء. وقال البيهقي: تفرد به غُوَرَك هذا. ونقل تضعيفه عن الدارقطني. وقال ابن الجوزي: هذا حديث لا يصحُّ وغُوَرك ليس بشيء. وقال الدارقطني: هو ضعيف جدًّا. وقال النووي في المجموع (٥/ ٣١١): حديث جابر ضعيف باتفاق المحدثين. وخلاصة القول: أن حديث جابر ضعيف، والله أعلم. (٥) تقدم تفصيل ذلك. (٦) المحلى (٥/ ٢٠٩ مسألة ٦٤١). (٧) في كتاب "الإجماع" (ص ٥١ رقم ١١٤).