(١) قال الترمذي في السنن (٣/ ١٤٥): "وذكر عن أحمد بن حنبل أنه قال: أصح شيء في هذا الباب حديث رافع بن خديج". (٢) قال الترمذي في السنن (٣/ ١٤٥): "وذكر عن علي بن عبد الله - المديني - أنه قال: أصح شيء في هذا الباب حديث ثوبان وشدَّاد بن أوس؛ لأنَّ يحيى بن أبي كثير روى عن أبي قلابة الحديثين جميعًا، حديث ثوبان وحديث شداد بن أوس" اهـ. (٣) في صحيحه رقم (٣٥٣٥) وقد تقدم. (٤) في المستدرك (١/ ٤٢٨) وقد تقدم. (٥) في "العلل" (١/ ٢٤٩ رقم ٧٣٢). (٦) حكاه عنه الحافظ في "التلخيص" (٢/ ٣٦٩). (٧) في السنن الكبرى رقم (٣١٢٥). (٨) في صحيحه رقم (٣٥٣٢) وقد تقدم. (٩) في المستدرك (١/ ٤٢٧) وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي. (١٠) قال ابن تيمية في كتاب الصيام من شرح العمدة (١/ ٤١١): "وقال أحمد في رواية عبد الله: من أصح حديث يروى عن النبي ﷺ: "أفطر الحاجم والمحجوم"؟ حديث شداد بن أوس، وثوبان؛ لأن شيبان جمع الحديثين جميعًا". وقال الأثرم: ذكرت لأبي عبد الله حديث ثوبان، وشداد بن أوس: صحيحان هما عندك؟ قال: نعم. وقال ابن إبراهيم: قيل لأبي عبد الله: أي حديث أقوى عندك في الحجامة؟ قال: حديث ثوبان" اهـ.