(٢) سورة الشعراء: الآية (٩٠). (٣) قاله أبي بن خلف كما في "السيرة النبوية" لابن هشام (٣/ ١٢١ - ١٢٢). (٤) أخرج البخاري رقم (٤٠٧٥) ومسلم رقم (١٧٩٠) وأحمد في المسند (٥/ ٣٣٠، ٥٣٤) وابن ماجه رقم (٣٤٦٤). من حديث سهل بن سعد الساعدي ﵁، قال: "حين سئل عن جرح الرسول ﷺ يوم أحد - جرح وجه رسول الله ﷺ وكسرت رباعيته، وهشمت البيضة على رأسه، فكانت فاطمة بنت رسول الله ﷺ تغسل الدم، وكان علي بن أبي طالب يسكب عليها بالمجن، فلما رأت فاطمة الماء لا يزيد الدم إلا كثرة، أخذت قطعة من حصير فأحرقته حتى صار رمادًا ثم ألصقته بالجرح، فاستمسك الدم"، واللفظ لمسلم. (٥) الفائق في غريب الحديث (٤/ ٤٣). وغريب الحديث للهروي (٢/ ٢١١).