وهو حديث ضعيف، والله أعلم. (١) في سننه رقم (٢٦٩٦) وضعفه أبو داود بأن ميمون بن أبي شبيب لم يدرك عليًا. (٢) في السنن (٣/ ٦٦ رقم ٢٥١). وهو حديث حسن، والله أعلم. (٣) في السنن (٣/ ٦٧ رقم ٢٥٦) وقد تقدم. (٤) في المستدرك (٢/ ٥٥) وقال: حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. وسكت عنه الذهبي. وقد تقدم. (٥) في السنن (٣/ ٥٨٥). (٦) قال الحافظ في "التقريب" رقم (١٦٠٥): صدوق يهم. قال أحمد: أحاديثه مناكير. وقال البخاري: فيه نظر. وقال النسائي: ليس بالقوي وقال ابن معين: ليس به بأس. وقال ابن عدي: أرجو أنَّهُ لا بأس به إذا روى عنه ثقة. وذكره ابن حبان في "الثقات". [تهذيب التهذيب (١/ ٥١٠)]. وخلاصة القول فيه: أنه (ضعيف يُعتبر به)، والله أعلم. (٧) في السنن الكبرى (٩/ ١٢٦). (٨) انظر: جامع التحصيل (ص ٣٠٥ رقم ٦٥٢). (٩) في مسند الدارمي المعروف بـ "سنن الدارمي" (٣/ ١٦١١ رقم ٢٥٢٢). (١٠) كما في "التقريب" رقم الترجمة (٦١٧٤) وقال المحرران: بل ثقة. (١١) كما في "التقريب" رقم الترجمة (٣٥٤٦).