قلت: وأخرجه الحاكم (٢/ ٥٦، ٥٧) وفي سنده جهالة واضطراب. وهو حديث ضعيف. (٢) في الموطأ (٢/ ٦٥٢ رقم ٥٩). (٣) في المسند (ص ١٤١) ط: دار الريان للتراث - القاهرة. بسند منقطع. لأن الحسن بن محمد بن علي لم يسمع من جده علي بن أبي طالب، وقد روي عنه ما يعارض هذا. فقد أخرج عبد الرزاق في "المصنف" (٨/ ٢٢ رقم ١٤١٤٣) من طريق ابن المسيب عن علي أنه كره بعيرًا ببعيرين نسيئة. (٤) أحمد في المسند (٥/ ١٢، ١٩، ٢١، ٢٢) وأبو داود رقم (٣٣٥٦) والترمذي رقم (١٢٣٧) والنسائي رقم (٤٦٢٠) وابن ماجه رقم (٢٢٧٠). وهو حديث صحيح. (٥) في زوائد المسند (٥/ ٩٩) و (ص ٢٤٨ رقم ٨٥). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٤/ ١٠٥) وقال: "رواه عبد الله بن أحمد وفيه أبو عمرو المقري، فإن كان هو الدوري فقد وثق والحديث صحيح، وإن كان غيره فلم أعرفه، وإسناد الطبراني في "المعجم الكبير" (ج ٢ رقم ٢٠٥٧) - ضعيف" اهـ. وخلاصة القول: أن إسناده ضعيف جدًّا عند أحمد والطبراني. (٦) (٤/ ٤١٩). (٧) في معالم السنن (٣/ ٦٥٣ - مع السنن).