أخرجه الدارقطني (١/ ٤١٩ - ٤٢٠) والعقيلي في الضعفاء (٤/ ٨٠ - ٨١). وعلقه البخاري في تاريخه الكبير (١/ ١١١) وقال: في إسناده نظر. وقال العقيلي: هذا يُروى بغير هذا الإسناد بوجه صالح. ولمزيد من الكلام عليه انظر كتاب بيان الوهم والإيهام لابن القطان (٣/ ٣٤٢ رقم ١٠٨٨). (٢) فلينظر من أخرجه؟! (٣) أخرجه البيهقي في السنن الكبرى (١/ ٤٤). وقال: احتج أصحابنا - الشافعية - في نفي وجوب التسمية بهذا الحديث. (٤) أخرجه النسائي (١/ ٦١) وابن خزيمة في صحيحه (١/ ٧٤ رقم ١٤٤) والدارقطني (١/ ٧١ رقم ١) والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ٤٣) من حديث معمر عن ثابت وقتادة عن أنس، به. قال البيهقي: هذا أصح ما في التسمية. وقال النووي في "المجموع" (١/ ٣٨٥): "وإسناده جيد، واحتج به البيهقي في كتابه "معرفة السنن والآثار"، وضعف الأحاديث الباقية" اهـ. وقال الألباني في صحيح سنن أبي داود رقم (٧٦): بإسناد صحيح. قلت: وهو كما قال حفظه الله، وإن كان قد تُلكم في رواية معمر عن ثابت خاصة، فروايته عنه هنا مقرونة بقتادة، مما يقويها والله أعلم. وخلاصته القول أن الحديث صحيح. (٥) زيادة من (ب). (٦) البخاري (١/ ٢٧١ رقم ١٦٩) ومسلم رقم (٢٢٧٩). (٧) في "المجموع" (١/ ٣٨٥). (٨) وهو حديث ضعيف. =