(٢) في المعجم الأوسط رقم (٦١٤٠). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٤/ ١٥٩) وقال: "وفيه عبد الله بن بزيع وهو ضعيف". (٣) عبد الله بن بزيع الأنصاري قاضي تستر، قال الدارقطني: لين، ليس بمتروك، وقال ابن عدي: ليس بحجة [الميزان (٢/ ٣٩٦)]. (٤) في المخطوط (أ): (بزيغ) وهو خطأ كما تقدم. (٥) التهذيب في اختصار المدونة (٤/ ١٢٩) وعيون المجالس (٤/ ١٧٦١). (٦) البحر الزخار (٤/ ١٣). (٧) تقدم برقم (٢٤٥١) من كتابنا هذا. (٨) تقدم برقم (٢٤٥٢) من كتابنا هذا. (٩) في سننه رقم (٢٥٠٠) و (٢٥٠١) وهما حديثان، وليس حديث واحد رواهما ابن ماجه. قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (٢/ ٢٨٣): "هذا إسناد ضعيف، محمد بن عبد الرحمن بن البيلماني قال فيه ابن عدي: كل ما يرويه ابن البيلماني فالبلاء فيه منه. وإذا روى عنه محمد بن الحارث فهما ضعيفان. وقال ابن حبان في المجروحين (٢/ ٢٦٤): حدث عن أبيه نسخة كلها موضوعة لا يجوز الاحتجاج به، ولا ذكره إلا على وجه التعجب". اهـ. وخلاصة القول: أن الحديث ضعيف جدًّا.