(٢) في "تلخيص الحبير" (١/ ٨٦). (٣) في "المعجم الكبير" (٢٣/ ٢٩٨ رقم ٦٦٤). (٤) في "الضعفاء الكبير" (٢/ ٣) في ترجمة: خالد بن إلياس. وقال العقيلي عقب الحديث: لا يتابع عليه. وفي تخليل اللحية أحاديث لينة الأسانيد، وفيها ما هو أحسن مخرجًا من هذا. (٥) في "السنن الكبرى" (١/ ٥٤). (٦) خالد بن إلياس القرشي العدوي: قال البخاري في التاريخ الكبير (٢/ ١/ ١٤٠): ليس بشيء. وقال ابن حبان في "المجروحين" (١/ ٢٧٩): يروي الموضوعات عن الثقات، حتى يسبق إلى القلب أنه المتعمد لها، لا يحل أن يكتب حديثه إلا على جهة التعجب. وقال أحمد والنسائي: متروك. وانظر: "بحر الدم" (ص ١٣١: رقم ٢٤٧) و "الميزان" (١/ ٦٣٤) و "الجرح والتعديل" (١/ ٢/ ٣٢١). وخلاصة القول أن حديث أم سلمة ضعيف والله أعلم. (٧) في "المصنف" (١/ ١٣) من حديث زيد بن الحباب، عن عمر بن سليم الباهلي، قال حدثني أبو غالب قال: قلت: لأبي أمامة أخبرنا عن وضوء رسول الله ﷺ فتوضأ ثلاثًا وخلل لحيته. وقال: هكذا رأيت رسول الله ﷺ يفعل" قال ابن الملقن: إسناد هذا الطريق حسن. (٨) في الكبير (٨/ ٣٣٣ رقم ٨٠٧٠). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ٢٣٥). وقال: "رواه الطبراني في الكبير وفيه الصلت بن دينار وهو متروك" قلت: ليس في إسناده الصلت كما توهم الهيثمي ﵀. (٩) في "تلخيص الحبير" (١/ ٨٦).