(٢) في السنن الكبرى (٧/ ١١٠) وقد تقدم. (٣) لم أجده في تفسير ابن كثير عند الآية (٢٣٢) من سورة البقرة ولا عند الآية (٢٥) من سورة النساء. ولعله في كتابه الأحكام الذي بسط فيه المسألة. (٤) في بلوغ المرام له برقم (١٥/ ٩٢٦) بتحقيقي. (٥) في سننه (٣/ ٢٢٧ رقم ٢٨) بسند صحيح. (٦) في "التلخيص" (٣/ ٣٢٥). (٧) في السنن الكبرى (٧/ ١١٠). (٨) في المسند (١/ ٢٥٠). (٩) في سننه رقم (١٨٨٠). قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (٢/ ٨٢): "هذا إسناد ضعيف، حجاج هو ابن أرطأة مدلس وقد رواه بالعنعنة. وأيضًا لم يسمع حجاج من عكرمة، إنما يحدث عن داود بن الحصين عن عكرمة قاله الإمام أحمد. ولم يسمع الحجاج أيضًا من الزهري قاله عباد بن العوام، وأبو زرعة، وأبو حاتم. قلت - أي البوصيري - لم ينفرد حجاج بن أرطأة برواية هذا الحديث عن الزهري، فقد تابعه عليه سليمان بن موسى وهو ثقة كما رواه أصحاب السنن من طريقه عن الزهري به =