(٢) سورة البقرة، الآية: (٢٢٧). (٣) البحر الزخار (٣/ ١٥٥). (٤) في المسند (٦/ ٢٧٦). (٥) في سننه رقم (٢١٩٣). (٦) في سننه رقم (٢٠٤٦). قلت: وأخرجه الحاكم في المستدرك (٢/ ١٩٨) والبيهقي (٧/ ٣٥٧) و (١٠/ ٦١) والدارقطني (٤/ ٣٦ رقم ٩٩) وأبو يعلى رقم (٤٤٤٤) ورقم (٤٥٧٠). قال الحاكم: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. وتعقبه الذهبي بقوله: كذا قال، ومحمد بن عبيد لم يحتج به مسلم. وقد ذكره البخاري في "تاريخه" (١/ ١٧١ رقم ٥١٤) ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا. ووثقه ابن حبان، وأعله به المنذري في "مختصر السنن" (٣/ ١١٨). قلت: وابن إسحاق صرح بالتحديث عند أحمد، فزال ما يخشى من تدليسه، وهو لم ينفرد به، فقد تابعه أبو صفوان: عبد الله بن سعيد الأموي عن ثور، به عند الحاكم. وفي الباب: عن علي، وابن عباس، والحديث بمجموع هذه الشواهد حسن. وانظر: "الإرواء" رقم (٢٠٤٧). (٧) في المخطوط (ب): (فاستنهكه) وهو تحريف.