وانظر شواهد الحديث في كتابنا هذا (٤/ ٤٥٣ - ٤٥٤) فقد تم تخريجها وما قاله العلماء في هذا الحديث. وخلاصة القول: أن الحديث حسن، والله أعلم. (١) سورة النحل، الآية: (١٠٦). (٢) في سننه رقم (١١٤١). وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف (٥/ ٤٩) عنه بنحوه. وهو أثر صحيح. (٣) يأتي برقم (٣١٠١) من كتابنا هذا. (٤) في "المصنف" (٥/ ٣٩). • عن سعيد عن قتادة عن جابر بن زيد، وعكرمة، وعطاء، وطاوس قالوا: ليس بجائز. وهو أثر صحيح. • عن يحيى بن سعيد، أن القاسم، وعمر بن عبد العزيز كانا لا يجيزان طلاق السكران. وهو أثر صحيح. • قلت: وأخرج سعيد بن منصور رقم (١١١٠) عن يحيى بن سعيد عن عمر بن عبد العزيز أنه أُتي برجل طلق امرأته وهو سكران، فاستحلفه بالله الذي لا إله إلا هو أنه طلَّق وما يعقل فحلف فرد عليه امرأته وضربه الحد. وهو أثر صحيح. • وأخرج سعيد بن منصور رقم (١١١١) عن يحيى بن سعيد عن القاسم بن محمد أنه قال كما قال عمر بن عبد العزيز. وهو أثر صحيح.