والميزان (٤/ ٣٠٦). (٢) قلت: بل سكت عنه انظر الجرح والتعديل (٦/ ٣٣٩). (٣) في "الاستيعاب" (١/ ٢٠٩ رقم ١١٣). وكذلك ابن حجر في "الإصابة" رقم (٣٢٧) وابن الأثير في "أسد الغاية" رقم (٢٩٨). (٤) في "الاستيعاب" (١/ ٢٠٩). (٥) • في "المعجم الكبير" (٢/ ٦٠ رقم ١٢٨٥) بلفظ: رأيت رسول الله ﷺ يتوضأ فبدأ فغسل وجهه وذراعيه، ثم تمضمض واستنشق، ثم مسح برأسه". وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ٢٣٤) وقال: "وفيه ابن لهيعة وهو ضعيف". قلت: المقدام بن داود أولى أن يعل به الحديث من ابن لهيعة. فقد قال النسائي في الكنى: ليس بثقة. وقال ابن يونس وغيره: تكلموا فيه. وقال محمد بن يوسف الكندي: كان فقهيًا مُفتيًا، لم يكن بالمحمود في الرواية" اهـ. الميزان (٤/ ١٧٥ - ١٧٦). • وأخرج الطبراني في المعجم الكبير" (٢/ ٦٠ رقم ١٢٨٦) عن عباد بن تميم عن أبيه قال: رأيت رسول الله ﷺ توضأ ومسح بالماء على لحيته ورجليه". وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد" (١/ ٢٣٤) وقال: "ورجاله موثقون". (٦) في "الاستيعاب" (١/ ٢٧١ رقم ٢٤١).