(١) في شرح معاني الآثار (٣/ ١٨٤). (٢) مسند النعمان مع الجزء المفقود من المعجم. وقد عزاه له في الكنز رقم (٣٩٨٣٧). (٣) في السنن الكبرى (٨/ ٦٢). وهو حديث ضعيف جدًّا. (٤) في سننه رقم (٢٦٦٨). (٥) في المسند رقم (٣٦٦٣). (٦) في السنن الكبرى (٨/ ٦٢ - ٦٣). قال البزار في المسند (٩/ ١١٦): "لا نعلم أحدًا أسنده بأحسن من هذا الإسناد، ولا نعلم أحدًا قال: عن أبي بكرة إلا الحر بن مالك، ولم يكن به بأس، وأحسبه أخطأ في هذا الحديث؛ لأن الناس يروونه عن الحسن مرسلًا". قال ابن القطان في "الوهم والإيهام" (٥/ ١٨٤): "والبزار يرويه عن شيخ له يقال له: أبو زيد الأبلي، عن الحر بن مالك المذكور ولا أعرف حال أبي زيد هذا. وكذا قال أبو حاتم - في الجرح والتعديل (٣/ ٢٧٨) - في الحر بن مالك: لا بأس به. قلت: فيه مع ذلك مبارك بن فضالة: وثقه قوم وضعفه آخرون. انظر: تهذيب الكمال (٢٧/ ١٨٠ - ١٩٠) والجرح والتعديل (٨/ ٣٣٩). وقال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (٢/ ٣٤٥): "هذا إسناد ضعيف لضعف مبارك بن فضالة وتدليسه". وهو حديث ضعيف. (٧) في سننه (٣/ ٨٧ رقم ٢٠). (٨) في السنن الكبرى (٨/ ٦٣). قلت: علة الحديث أبو معاذ سليمان بن أرقم وهو متروك. وقال ابن الجوزي في "العلل المتناهية" (٢/ ٣٠٧): إنه حديث لا يصح. (٩) في سننه (٣/ ٨٧ - ٨٨ رقم ٢١). وعلته: معلى بن هلال، وهو كذاب وضّاع، قال أحمد: متروك الحديث حديثه موضوع كذب. انظر: "الميزان" (٤/ ١٥٢). وهو حديث ضعيف جدًّا.