وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" (١٣/ ٤٢٥ - ٤٢٦) من طريق آخر بسند واه. (١) في "سننه" (١/ ١٤٧). (٢) في (جـ): (الطبراني). (٣) في "الخلافيات" (٢/ ٢٥١ رقم ٥٢٨). بسند ضعيف لضعف عبد الله بن عمر العمري. (٤) قال ابن حبان في "المجروحين" (٢/ ٦ - ٧): "غفل عن ضبط الأخبار وجَوْدة الحفظ للآثار، فرفع المناكير في روايته فلما فحشَ خطؤه استحق التَّرك". وانظر: "الكامل" (٤/ ١٤٥٩) و"الضعفاء الكبير" (٢/ ٢٨٠ - ٢٨١). (٥) وهو ساقط في الأصل المطبوع وفي محل ذكره بياض (١/ ١٣٨). وعزاه الحافظ في "التلخيص" (١/ ١٢٤) إلى الحاكم. قلت: وأخرجه البيهقي في "الخلافيات" (٢/ ٢٥٥ - ٢٥٦ رقم ٥٣٢) والخليلي في "الإرشاد" (٢/ ٤٨٥). وقال: "هذا منكر بهذا الإسناد، لا يصح من حديث أيوب، ولا من حديث سفيان، والحمل فيه على عبد العزيز بن أبان الكوفي، فإنهم ضعَّفوه" اهـ. (٦) في (جـ): (أبان بن عبد العزيز) وهو خطأ، انظر المراجع في التعليقة التالية. (٧) ضعّفه ابن معين، وقال البخاري في الضعفاء الصغير رقم (٢٢٤): "تركوه". انظر: "الضعفاء والمتروكين للنسائي رقم (٤١٣) و"الضعفاء والمتروكين" للدارقطني رقم (٣٤٨) وبه أعله ابن حجر في "التلخيص" (١/ ١٢٤). (٨) عزاه إليه الحافظ في "التلخيص" (١/ ١٢٤) لابن عدي. ولم أجده عند ابن عدي في "الكامل" (١/ ٣٤٣ - ٣٤٦)، والله أعلم. (٩) قال ابن حجر في "التقريب" (١/ ٩٠ رقم ٧٠٣): ضعيف. وقال ابن معين: ليس بالقوي. وقال النسائي: مضطرب الحديث. انظر: "الميزان" (١/ ٢٩٠) والتاريخ الكبير (١/ ٤٢٠) و"الكاشف" (١/ ٩٤) للذهبي. (١٠) في "الكبير" (٨/ ٤٠١ - ٤٠٢ رقم ٢٨٥٢) من حديث (طلق بن علي) أن النبي ﷺ قال: "من مس ذكره فليتوضأ". قال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن أيوب بن عتبة إلا حماد بن محمد. وقد روى الحديث الآخر حماد بن محمد وهما عندي صحيحان، ويشبه أن يكون سمع الحديث الأول من النبي ﷺ قبل هذا، ثم سمع هذا بعد فوافق حديث بسرة، وأم حبيبة، وأبي =