قال الألباني ﵀: ويزداد قوة بما له من الشواهد فى أحاديث الفتن وغيرها … انظر: "تحريم آلات الطرب" ص ٦٣ - ٦٦. وخلاصة القول: أن حديث عمران بن حصين حديث حسن. (١) ما بين الحاصرتين سقط من المخطوط (أ). (٢) في سننه رقم (٢٢١١) وقال: هذا حديث حسن غريب. قلت: إسناده ضعيف، لجهالة رُميح الجذامي، كما في "التقريب" رقم (١٩٥٧). وهو حديث ضعيف. (٣) ما بين الحاصرتين زيادة من المخطوط (أ). (٤) في المسند (٥/ ٢٥٩) وله ثلاثة أسانيد: (الأول): ضعيف، لضعف سيار بن حاتم، وضعف فرقد بن يعقوب السبخي. (الثاني): فرقد عن قتادة عن سعيد بن المسيب مرسلًا. (الثالث): فرقد عن إبراهيم النخعي، وهذا إسناد معضل. قلت وأخرجه الطيالسي رقم (١١٣٧) ومن طريقه، أبو نعيم في "الحلية" (٦/ ٢٩٥ - ٢٩٦). وأخرجه الحاكم (٤/ ٥١٥) من طريق محمد بن عبد الله الرقاشي. =