قلت - ابن الملقن -: وأحمد - بن عصام - تكلم فيه الدارقطني. وقال: ضعيف. قلت: انظر: الميزان (١/ ١١٩) والمغني (١/ ٤٧) ولسان الميزان (١/ ٣٣١ - إحياء التراث). ".. وأخرج له في "غرائب مالك" - أي الدارقطني - في ترجمة نافع، عن ابن عمر رفعه: "ذكاةُ الجنين ذكاةُ أمه". وقال: تفرد برفعه هذا الشيخ وهو في "الموطأ" موقوف". اهـ. (٢) في "الموطأ" (٢/ ٣٩١) رقم (٨) وهو موقوف صحيح. (٣) في سننه (٤/ ٢٧٤ - ٢٧٥) بإثر رقم (٣٣). وأعله ابن القطان في "الوهم والإيهام" (٣/ ٥٨٢) بجهالة موسى بن عثمان وهو المتقدم في حديث علي. (٤) كذا في المخطوط (أ)، (ب) والصواب: (موسى بن عثمان الكوفي) كما تقدم قريبًا. (٥) في "المعجم الكبير" (ج ١٩ رقم ١٥٧). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٤/ ٣٥) وقال: فيه إسماعيل بن مسلم وهو ضعيف. (٦) إسماعيل بن مسلم، قال النَّسَائِي وغيره: متروك، وعن ابن معين قال: ليس بشيء. الميزان (١/ ٢٤٨) و"المجروحين" (١/ ١٢٠) والجرح والتعديل (٢/ ١٩٨). (٧) في السنن (٢/ ١٢٦٠) رقم (٢٠٢٢). (٨) في سننه رقم (٢٨٢٨). أعله عبد الحق في "الأحكام الوسطى" (٤/ ١٣٥) بعبيد الله القداح، وقال: إنه ضعيف الحديث. وتعقبه ابن القطان في "الوهم والإيهام" (٣/ ٢٢٠) بأنه لم يبين أنه من رواية عتاب بن بشير عنه، قال: وعتاب هو الحراني، زعموا أنه روى بأخرة أحاديث منكرة، وأنَّه اختلط =