(٢) لم أقف على هذه الرواية. (٣) قال أبو عبيد: قال أبو عمرو في قوله: "ولا كهرني": الكهر: الانتهار، يقال منه: كهرت الرجل فانا أكهره كهرًا. انظر: "غريب الحديث" (١/ ١١٤، ١١٥). (٤) أخرجه مسلم (٥٣٧/ ٣٣). (٥) أخرجه البخاري (٤٥٣٤)، عن زيد بن أرقم، قال: "كنا نتكلم في الصلاة يكلم أحدنا أخاه في حاجته" حتى نزلت هذه الآية: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ (٢٣٨)}، فأمرنا بالسكوت. (٦) أخرجه مسلم (٥٣٩/ ٣٥)، عن زيد بن أرقم، قال: "كنا نتكلم في الصلاة يكلم الرجل صاحبه وهو إلى جنبه في الصلاة حتى نزلت: {وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ}، فأمرنا بالسكوت، ونهينا عن الكلام".