(٢) الأمالي، تأليف: أبي عبد الله أحمد بن عيسى بن زيد الحسيني. ويسمى أيضًا: "علوم آل محمد"، و"بدائع الأنوار" (حديث أهل البيت) مطبوع. (٣) أحمد بن عيسى الهاشمي، عن ابن أبي فُديك وغيره. قال الدارقطني: كذاب. قال الرامهرمزي في أول الفاصل: حدثنا أبو حصين الوادعي، حدثنا أبو طاهر أحمد بن عيسى العلوي، حدثتا ابن أبي فديك، حدثنا هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، عن عطاء، عن ابن عباس، عن علي ﵁، قال: قال رسول الله ﷺ: "اللهمّ ارحم خلفائي، قلنا: من خلفاؤك؟ قال: الذين يروون أحاديثي، ويعلّمونها الناس". قلت (الذهبي): هذا باطل، وأحمد هو ابن عيسى بن عبد الله وسيأتي أبوه. "الميزان" (١/ ١٢٦ - ١٢٧ رقم ٥٠٩). (٤) التجريد في علم الأثر، تأليف: المؤيد أحمد بن الحسين الهاروني الديلمي. (وهو في فقه الهادي يحيى بن الحسين وجدّه القاسم الرسي). (٥) الأحكام: تأليف: المتوكّل يحيى بن أحمد اليمني. (فقه زيدي) مخطوط. (٦) وهو (الجامع الكافي) تأليف: الحسن بن محمد الحسني الديلمي. (فقه زيدي) مخطوط. (٧) زيادة من (جـ). (٨) (١/ ٤٢٤). (٩) أي البيهقي في "السنن الكبرى" (١/ ٤٢٥). • وقال البيهقي بعد هذه الآثار: "وهذه اللفظة لم تثبت عن النبيّ ﷺ فيما علم بلالًا وأبا محذورة ونحن نكره الزيادة فيه، وبالله التوفيق" اهـ.