وخلاصة القول فيه أنه صدوق يخطئ كما قال ابن حجر. (١) مطر الورّاق، هو ابن طهمان، أبو رجاء، الخراساني السلمي، مختلف فيه. قال الذهبي: مطر من رجال مسلم، حسن الحديث. وقال ابن حجر: صدوق كثير الخطأ وحديثه عن عطاء ضعيف. انظر: الجرح والتعديل (٤/ ١/ ٢٨٧) والميزان (٤/ ١٢٦) والتقريب (٢/ ٢٥٢). (٢) في المجموع شرح المهذب (٣/ ٥٥٤). (٣) الإصابة (٧/ ٣٥٥). (٤) سيأتي برقم (٤/ ٩٩٩) من كتابنا هذا. (٥) سيأتي برقم (١٢/ ١٠٠٧) من كتابنا هذا. (٦) في المسند (٤/ ١٥١، ١٥٥). (٧) في سننه رقم (١٤٠٢). (٨) في سننه رقم (٥٧٨) وقال: هذا حديث ليس إسناده بذاك القوي. (٩) في السنن (١/ ٤٠٨ رقم ٩). (١٠) في السنن الكبرى (٢/ ٣١٧). (١١) في المستدرك (١/ ٢٢١) و (٢/ ٣٩٠) وقال الحاكم: "هذا حديث لم نكتبه مسندًا إلا من هذا الوجه، وعبد الله بن لهيعة بن عقبة الحضرمي أحد الأئمة إنما نقم عليه اختلاطه في آخر عمره". اهـ. قال أبو الأشبال في تحقيقه للترمذي (٢/ ٤٧١): بل هو حديث صحيح … =