(١) حيث ضعف إسناده النووي يُنظر: "خلاصة الأحكام" (٢/ ٦٤٣)، حيث قال: "رواه أبو داود، وابن ماجه، وهو ضعيف من رواية جابر الجعفي"، وضعفه ابن حجر يُنظر: "بلوغ المرام" (ص: ١٥٩)، حيث قال: "رواه أبو داود، وابن ماجه، والدارقطني، واللفظ له بسند ضعيف". (٢) أخرجه أبو داود (١٠٣٦) وغيره، من حديث المغيرة بن شعبة ولفظه: "إذا قام الإمام في الركعتين، فإن ذكر قبل أن يستوي قائمًا فليجلس، فإن استوى قائمًا فلا يجلس"، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (٣٢١). (٣) يُنظر: "الشرح الكبير" للشيخ الدردير (١/ ٢٩٦)، حيث قال: " (ورجع) (تارك الجلوس الأول) أي جلوس غير السلام سهوا لياتي به (إن لم يفارق الأرض بيديه وركبتيه) جميعًا بأن بقي بالأرض ولو يدًا أو ركبة (ولا سجود) لهذا الرجوع (وإلا) بأن فارق الأرض بيديه وركبتيه جميعًا (فلا) يرجع ويسجد قبل السلام". (٤) يُنظر: "بحر المذهب" للروياني (٢/ ١٥٠)، حيث قال: "وقال النخعي: إن ذكر قبل القراءة عاد". (٥) مذهب الحنفية، يُنظر: "الدر المختار" للحصكفي (٢/ ٨٤)، حيث قال: " (وإلا) أي وإن استقام قائمًا (لا) يعود لاشتغاله بفرض القيام (وسجد للسهو) لترك الواجب (فلو عاد إلى القعود) بعد ذلك (تفسد صلاته) لرفض الفرض لما ليس بفرض وصححه الزيلعي". مذهب الشافعية، يُنظر: "تحفة المحتاج" لابن حجر الهيتمي (٢/ ١٧٨)، حيث قال: =