(٢) أخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (٣/ ٤٧١)، عن معمر، عن الزهري قال: "صلى عمر على أبي بكر، وصلى صهيب على عمر". (٣) يُنظر: "سير أعلام النبلاء" (١/ ٤٩٩)، عن شريك، عن أبي إسحاق: أن ابن مسعود أوصى إلى الزبير أن يصلي عليه. (٤) أخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (٣/ ٤٧١)، عن ابن جريج، عن نافع قال: سمعته يقول: "صليت على عائشة والإمام يومئذ أبو هريرة. . . ". (٥) يُنظر: "مصنف ابن ابي شيبة" (٢/ ٤٨٣). (٦) يُنظر: "كشاف القناع" للبهوتي (٢/ ١١١)، حيث قال: " (والأولى بها) أي بالصلاة على الميت إماما وصيه العدل لإجماع الصحابة فإنهم ما زالوا يوصون بذلك ويقدمون الوصي. . . ثم (بعد الوصي: السلطان) لعموم قوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لا يؤمن الرجل =