(٢) يُنظر: "الذخيرة" للقرافي (٣/ ٣٣٧)؛ حيث قال: "قال ابن القاسم في الجراد قبضة من طعام". (٣) يُنظر: "مختصر القدوري" (ص: ٧٣)؛ حيث قال: "ومن قتل جَرادَةً تصَدَّقَ بما شاء وتمرة خير من جرادة". (٤) يُنظر: "الأم" للشافعي (٢/ ٢١٨)؛ حيث قال: قول عمر: "درهمان خير من مئة جرادة، يدل على أنه لا يرى في الجراد إلا قيمته". (٥) لم أقف عليه. (٦) أخرجه عبد الرزاق (٨٢٥٠): عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: "أَدْنَى مَا يُصِيبُهُ الْمُحْرِمُ الْجَرَادُ، وَلَيْسَ فِيمَا دُونَهَا جَزَاءٌ، وَفِيهَا تَمْرَةٌ". (٧) "المسالك في شرح موطأ مالك" لابن العربي (٤/ ٤٦٥)؛ حيث قال: "وقال رَبيعَة: في الجرادة صاعٌ من تمرٍ، وهو أهون الصَّيدِ، وأكثر العلماء على أنَّه عليه في الجرادة تمرةٌ، وقول رَبيعة لا يُلْتَفت إليه بوجهٍ؛ لأنَّه لم يَعْرِف الآثار الواردة في ذلك".