(٢) لم أقف عليه بهذا اللفظ. وأخرجه البخاري (٥٥٠٢) ولفظه: عن نافع، عن رجل، من بني سلمة أخبر عبد الله: "أن جارية لكعب بن مالك ترعى غنمًا له بالجبيل الذي بالسوق، وهو بسلع، فأصيبت شاة، فكسرت حجرًا فذبحتها به، فذكروا للنبي - صلى الله عليه وسلم - فأمرهم بأكلها". (٣) أخرجه البخاري (٢٣٠٤): " … فقال لهم: لا تأكلوا حتى أسأل النبي - صلى الله عليه وسلم -، أو أرسل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - من يسأله، وأنه سأل النبي - صلى الله عليه وسلم - عن ذاك، أو أرسل، فأمره بأكلها". (٤) أخرجها الطبراني في "المعجم الكبير" (٨/ ٢١١): … فقال لها: اذهبي بها إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كما أنت، فقال لها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "هل أدريت الأوداج؟ "، قالت: نعم. قال: "كل ما فرى الأوداج ما لم يكن قرض سن أو حز ظفر". (٥) أخرج ابن أبي شيبة في "مصنفه" (٤/ ٢٥٦) عن أبي مرة، مولى عقيل بن أبي طالب قال: "رجعت إلى أهلي، وقد كان لهم شاة، فإذا هي ميتة فذبحتها فتحركت، فأتيت =