يُنظر: "الشرح الكبير للدردير ومعه حاشية الدسوقي" (٢/ ٤٤٧)، حيث قال: "ولفظ المدونة والعود إرادة الوطء والإجماع عليه". (٢) مذهب الحنفية، يُنظر: "فتح القدير" لابن الهمام (٤/ ٢٤٦)، حيث قال: "المراد من لفظ العود في الآية العزم على الوطء". (٣) مشهور مذهب أحمد: أن العود هو الوطء نفسه لا العزم عليه ينظر: "شرح منتهى الإرادات" للبهوتي (٣/ ١٦٩)، حيث قال: " {ثُمَّ يَعُودُونَ} [المجادلة: ٣] (وهو الوطء) نصًّا لا العزم عليه". (٤) تقدم تخريجه. (٥) يُنظر: "المنتقى شرح الموطإ" للباجي (٤/ ٤٩)، حيث قال: "قال أحمد بن حنبل روى عن مالك أبو القاسم بن الجلاب وغيره رواية أخرى: أن العزم هو نفس الوطء". (٦) يُنظر: "شرح منتهى الإرادات" للبهوتي (٣/ ١٦٩)، حيث قال: " {ثُمَّ يَعُودُونَ} [المجادلة: ٣] (وهو الوطء) نصًّا لا العزم عليه".