للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قوله: (وَالمُفْلِسُونَ، وَالعَبِيدُ).

ويدخل في ذلك المكاتب.

قوله: (وَالمَرْضَى).

المراد: المريض في مرض موته؛ فإنَّه يمنع أن يحجر عليه من الزيادة على الثلث.

قوله: (وَالزَّوْجَةُ فِيمَا فَوْقَ الثُّلُثِ).

فيه خلاف، وقد أشرنا إليه.

قوله: (لأنَّه يَرَى أنَّ لِلزَّوْجِ حَقًّا فِي المَالِ، وَخَالَفَهُ فِي ذَلِكَ الأَكثَرُ، وَهَذَا القَدْرُ كَافٍ بِحَسَبِ غَرَضِنَا فِي هَذَا الكِتَابِ).

قصده: خالفه الأكثر فيما يتعلق بالزوجة لا بقية الأمور، فتنبه.

<<  <  ج: ص:  >  >>