(٢) بل أخرجه جميعهم؛ أبو داود (٤٤٠٧)، وابن ماجه (٢٥٤٣)، والترمذي (١٣٦١)، والنسائي (٣٤٣١). (٣) يُنظر: "زاد المعاد في هدي خير العباد" لابن القيم (٣/ ٢٤٠)، حيث قال: "لا خلاف أن أحذا كانت في شوال سنة ثلاث ". (٤) يُنظر: "زاد المعاد في هدي خير العباد" لابن القيم (٣/ ٢٤٥)، حيث قال: "وكانت في سنة خمس من الهجرة في شوال على أصح القولين؛ إذ لا خلاف أن أحدًا كانت في شوال سنة ثلاث، وواعد المشركون رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في العام المقبل، وهو سنة أربع، ثم أخلفوه لأجل جدب تلك السنة فرجعوا، فلما كانت سنة خمس جاؤوا لحربه، هذا قول أهل السير والمغازي ". (٥) بل الأكثر على أنها سنة خمس، كما أشار إليه ابن القيم بأنه قول أهل السير والمغازي، ولم يعز القول الثاني إلا لموسى بن عقبة، وابن حزم. (٦) يُنظر: "زاد المعاد في هدي خير العباد" لابن القيم (٣/ ٢٤١)، حيث قال: "وأجيب=