وفي قصة مستمنح: لك المواساة.
وإلى عامله في خوارج خرجوا بالبصرة: النساء تحاربهم دونك.
وفي قصة سارق: القطع جزاؤك.
وفي قصة امرأة حبس زوجها: حكمه إلى الله.
وفي قصة قوم نقبوا: تنقب ظهورهم.
وفي قصة نبّاش: يدفن حيّا في قبره.
وفي قصة متظلم: الحقّ يسعك.
وفي قصة متنصح: مهلا فقد أبلغت إسماعي.
وفي قصة متظلم: كفيت.
وفي قصة رجل شكا إليع عقوق ابنه: ربما كان عقوق الولد من سوء تأديب الوالد! وفي قصة رجل شكا الحاجة: لك في مال الله نصيب أنت آخذه.
وفي قصة رجل جارح: الجروح قصاص.
وفي قصة محبوس: التائب من الذّنب كمن لا ذنب له.
وفي قصة قوم شكوا غرق ضياعهم: لا تعرّض فيما تفرّد الله به.
وفي قصة قوم اشتكوا اجتياح الجراد لزروعهم: لا حكم فيما استأثر الله به.
[الحجاج بن يوسف]
وقع في كتاب أتاه من قتيبة بن مسلم يشكو كثرة الجراد، وذهاب الغلات، وما حل بالناس من القحط: إذا أزف خراجك فانظر لرعيتك في مصالحها، فبيت المال أشدّ اطلاعا لذلك من الأرملة واليتيم وذي العيلة.
وفي كتاب قتيبة إليه أنه على عبور النهر ومحاربة الترك: لا تخاطر بالمسلمين حتى تعرف موضع قدمك، ومرمى سهامك.
وفي كتاب صاحب الكوفة يخبره بسوء طاعتهم وما يقاسي من مداراتهم: ما ظنّك