(٢) سورة البقرة: الآية ٢٧١. (٣) (٢/ ١٤٤) وله رسالة سمَّاها: "معرفة الخصال الموصلة إلى الظلال". (٤) وهي رسالة للسيوطي تتبَّع فيها الأحاديث الواردة في الخصال الموجبة لظل العرش فبلغ سبعين خصلة واستوعب شواهدها، ثم لخَّص مرة بعد أخرى واقتصر فيه على متن الحديث. "كشف الظنون" (١/ ٢٤٣). (٥) في "الإحسان" (٨/ ١٠٤ رقم ٣٣١٠) بإسناد صحيح. (٦) في "المستدرك" (١/ ٤١٦)، وصحَّحه على شرط مسلم ووافقه الذهبي. قلت: وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" (٨/ ١٨١)، وابن المبارك في "الزهد" رقم (٦٤٥)، وأحمد (٤/ ١٤٧ - ١٤٨)، وابن خزيمة (٤/ ٩٤ رقم ٢٤٣١)، وأبو يعلى في "المسند" (٣/ ٣٠٠ رقم ٣٣/ ١٧٦٦)، و"شرح السنة" للبغوي (١/ ١٣٦)، والبيهقي (٤/ ١٧٧)، والطبراني في "الكبير" (١٧/ رقم ٧٧١). وأورده الهيثمي في "المجمع" (٣/ ١١٠) وقال: "رواه كله أحمد، وروى أبو يعلى والطبراني بعضه، ورجال أحمد ثقات". وقال الشيخ حسين سليم أسد: نقول: رواه أبو يعلى كله ولم يقتصر على بعضه كما قال الهيثمي. وخلاصة القول: أن الحديث صحيح، والله أعلم.