وقال دحيم: هو في الشاميين غاية وخلط عن المدنيين. وقال البخاري: إذا حدَّث عن أهل بلده فصحيح، وإذا حدَّث عن غيرهم ففيه نظر. وقال ابن المديني: ما كان أحد أعلم بحديث أهل الشام من إسماعيل بن عياش، ولو ثبت على حديث أهل الشام، ولكنه خلط في حديثه عن أهل العراق. انظر: "ميزان الاعتدال" (١/ ٢٤١)، وقال الحافظ في "التقريب" (١/ ٧٣): صدوق في روايته عن أهل بلده، مخلِّط في غيرهم. اهـ. (٢) قال عنه أبو حاتم: صالح الحديث. وقال أحمد: ضعيف ليس بالقوي. انظر: "ميزان الاعتدال" ٣/ ٢٨ رقم ٥٤٧٠)، وقال في "التقريب" (٢/ ٤ رقم ١٣): بصري صدوق له أوهام. اهـ. (٣) في (ب): "كانت". (٤) انظر: "بداية المجتهد" (٤/ ١٧٣، ١٧٤) بتحقيقنا. (٥) انظر: "البحر الزخار" (٥/ ٣٠٨). (٦) سورة النساء: الآية ١١. (٧) انظر: "فتح الباري" (٥/ ٣٧٧، ٣٧٨). (٨) في "المسند" (١/ ٧٩، ١٣١، ١٤٤). (٩) في "سننه" (٢١٢٢) وطرفاه في (٢٠٩٤، ٢٠٩٥) ثم قال: والعمل على هذا عند عامة أهل=