٢٠ - بيان أعلام الحديث: فقد يَرِدُ الحديث بسبب شخص أو أشخاص، وبالتخريج يمكننا جمع روايات هذا الحديث والتي قد يتضح منها الشخص - أو الأشخاص - الذين ورد الحديث بسببهم. ٢١ - معرفة أخطاء النسّاخ: فقد يخطئ الناسخ في الإسناد أو في المتن، وبالتخريج يمكننا الوقوف على الروايات، وبها يتضح هذا الخطأ. وهذه الفائدة عظم شأنها في هذه الأيام؛ لكثرة أخطاء النشر. انظر: كتاب "طرق تخريج حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - " للدكتور: أبو محمد عبد المهدي بن عبد القادر بن عبد الهادي (ص ١١ - ١٤). (١) انظر ترجمته في: "التاريخ الكبير" للبخاري (٢/ ٥ رقم ١٥٠٥)، و"الجرح والتعديل" (٢/ ٦٨ - ٧٠ رقم ١٢٦)، و"تاريخ بغداد" (٤/ ٤١٢ - ٤٢٣ رقم ٢٣١٧)، و"تهذيب الأسماء واللغات" (١/ ١١٥ - ١١٢ رقم ٤٥)، و"تذكرة الحفاظ" (٢/ ٤٣١ - ٤٣٢ رقم ٤٣٨)، ولابن الجوزي: "مناقب الإمام أحمد بن حنبل". وللشيخ محمد أبي زهرة: "ابن حنبل".