(٢) في "السنن" (١/ ٣٧٧ رقم ١). (٣) في (أ): "بلفظه". (٤) في (أ): "فلا". (٥) بل متروك كما تقدم. (٦) أخرجه ابن عدي في "الكامل" (٥/ ١٧٢٢) في ترجمة عمر بن عمرو أبو حفص الطحان العسقلاني. وهو في عداد من يضع الحديث. (٧) في (أ): "أدلته". (٨) زيادة من (ب). (٩) تعقب الألباني الصنعاني في "الإرواء" (٢/ ١٣٢) بقوله: "نحن نعلم يقينًا أن الصحابة الذين كانوا يقتدون به - صلى الله عليه وسلم - كانوا يسهون وراءه - صلى الله عليه وسلم - سهوًا يوجب السجود عليهم لو كانوا منفردين، هذا أمر لا يمكن لأحد إنكاره. فإذا كان كذلك، فلم ينقل أن أحدًا منهم سجد بعد سلامه - صلى الله عليه وسلم -، ولو كان مشروعًا لفعلوه، ولو فعل لنقلوه، فإذا لم ينقل، دل على أنهُ لم يشرع. وهذا ظاهر إن شاء الله تعالى … " اهـ. (١٠) في "السنن" (رقم ١٠٣٨). (١١) في "السنن" (رقم ١٢١٩). قلت: وأخرجه البيهقي (٢/ ٢٣٧)، وأحمد (٥/ ٢٨٠). وفيه: زهير بن سالم فإنه لم يوثقه أحد غير ابن حبان. وقال الدارقطني: منكر الحديث، فهو علة الحديث. فالحديث ضعيف من أجل زهير هذا لكن له شواهد يتقوى بها فهو بها حسن. انظر: "إرواء الغليل" للألباني (٢/ ٤٧ - ٤٨).