(٢) في "السنن" (١/ ٢٦٠ رقم ٧٩٣). (٣) في "السنن" (١/ ٤٢٠ رقم ٤). (٤) في "الإحسان" (٥/ ٤١٥ رقم ٢٠٦٤) بإسناد صحيح. (٥) في "المستدرك" (١/ ٢٤٥) وقال: "هذا حديث قد أوقفه غندرٌ وأكثر أصحاب شعبة، وهو صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وهشيم وقراد أبو نوح (هو عبد الرحمن بن غزوان) ثقتان، فإذا وصلاه فالقول فيه قولُهما" اهـ. ووافقه الذهبي. ووافقهما الألباني في "الإرواء" (٢/ ٣٢٧) وقال: وقد صرّح هشيم بالتحديث عند الحاكم. وللحديث طرق أخرى انظرها في تخريج "الإحسان" للشيخ شعيب الأرنؤوط. والخلاصة: أن الحديث صحيح بطرقه، والله أعلم. (٦) قال الألباني في "الإرواء" (٢/ ٣٢٧): "لا مبرر لهذا الترجيح، فإن الذين رفعوه جماعة =