(٢) وهي الدَّلو الملأى ماءً. [النهاية (٢/ ٣٤٤)]. (٣) في النسخة (ب): "هريق". (٤) في "المصنف" (١/ ٥٧) من حديث أبي جعفر. قلت: وأوردَهُ القاري في "الأسرار المرفوعةِ" رقم (٢٠٨)، وابن الديبع في "التمييز" رقم (٦٣٩) وقال: "احتجَّ به الحنفية، ولا أصلَ لهُ في المرفوع، نعم ذَكره ابن أبي شيبة مرفوعًا عن أبي جعفر الباقر" اهـ. وأورده الفتني في "تذكرة الموضوعات" (ص ٣٣) وقال: "هو موقوفٌ على محمد بن علي الباقر" اهـ. وكذلك أوردَهُ السخاوي في "المقاصد" رقم (٥٥٤). (٥) لم أعثر عليه في المصنف. وقد عزاه إليه السخاوي في "المقاصد" (ص ٣٥٥)، وأورده الفتني في "تذكرة الموضوعات" (ص ٣٣). • قلت: إن الأرض التي أصابتها نجاسة ففي طهارتها وجهانِ: (الأول): صبُّ الماء عليها، وهو مذهبُ العترةِ، والشافعي، ومالكٍ، وأحمدَ، وزفرَ، واستدلوا بحديثِ أنسِ بن مالكٍ رقم (١٥). [انظر: "نيل الأوطار" (١/ ٤٢)، و"عون المعبود" (٢/ ٤٣)، و"فتح باب العناية" (١/ ٢٤٧)]. =