(٢) في "الترغيب والترهيب" (٣/ ١١٧)، وهو حديث ضعيف. (٣) وبهذا تعلم الأثر السيء للأحاديث الضعيفة على المسلمين، وكيف أن انتشارها أدَّى إلى مفاسد كثيرة، منها ما هو من الأمور الاعتقادية الغيبية، ومنها ما هو من الأمور التشريعية، وغيرها. (٤) في "المسند" (٢/ ٣٨٧، ٣٨٨). (٥) أخرجه الترمذي في "السنن" (١٣٣٦). قلت: وأخرجه ابن الجارود رقم (٥٨٥)، والحاكم (٤/ ١٠٣)، الخطيب (١٠/ ٢٥٤). قال الترمذي: حديث حسن صحيح. قلت: كذا قال: وعمر بن أبي سلمة ضعفه غير واحد من النفاد. قال أبو حاتم: هو عند صالح، صدوق في الأصل، ليس بذاك القوي، يكتب حديثه ولا يحتج به، ويخالف في بعض الشيء". قلت: فمثله يحسن حديثه إذا لم يخالف، وقد توبع في أصل الحديث. وفي الباب عن عبد الله بن عمرو، وابن عوف، وثوبان، وحذيفة، وعائشة، وأم سلمة. (٦) في "السنن" (٣/ ٦٢٢). (٧) في "الموارد" (ص ٢٩٠ رقم ١١٩٦).