(٢) في "المسند" (٥/ ٨، ١٢، ١٣). (٣) أبو داود (٣٥٦١)، والترمذي (١٢٦٦)، وقال: حديث حسن صحيح، والنسائي في "الكبرى" (٣/ ٤١١ رقم ٣/ ٥٧٨٣)، وابن ماجه (٢٤٠٠). (٤) في "المستدرك" (٢/ ٤٧)، وقال: صحيح الإسناد على شرط البخاري. وتعقبه الألباني في "الإرواء" (٥/ ٣٤٩) قائلًا: "هو صحيح وعلى شرط البخاري لو أن الحسن صرَّح بالتحديث عن سمرة، فقد أخرج البخاري عنه به حديث العقيقة، أما وهو لم يصرح به، بل عنعنه وهو مذكور في المدلسين فليس الحديث إذن بصحيح الإسناد، وقد جرت عادة المحدثين إعلال هذا الإسناد بقولهم: والحسن مختلف في سماعه من سمُرة، وبهذا أعلَّه الحافظ في "التلخيص" (٣/ ٥٣) "اهـ. والخلاصة: أن الحديث ضعيف. (٥) انظر: "تهذيب التهذيب" (٢/ ٢٣٤).