(٢) القَرَظُ: ورَق السَّلَمِ يُدْبَغُ به. وقيل: قِشْرُ البَلُّوطِ "مختار الصحاح" (ص ٢٢٢). (٣) في "السنن" (١/ ٤١ رقم ١)، قلت: وأخرجه البيهقي (١/ ٢٠)، وقال النووي في "المجموع" (١/ ٢٢٢): وهو حديث حسن. (٤) الشَّثُّ: بالفتح، نَبْتٌ طَيِّبُ الرِّيحِ مُرُّ الطَّعْمِ يُدْبَغُ به. "مختار الصحاح" (ص ١٣٩). (٥) في "الخلاصة" كما في "التلخيص الحبير" (١/ ٤٨). وقال النووي في "شرح المهذب" (١/ ٢٢٣): "واعلم أنه ليس للشب ولا الشَّثّ ذكر في حديث الدباغ وإنما هو من كلام الإمام الشافعي رَحِمَهُ اللهُ، فإنه قال رَحِمَهُ اللهُ: والدباغ بما كانت العرب تدبغ به وهو الشَّثّ والقَرَظ، هذا هو الصواب" اهـ. (٦) (٤/ ٥٥). (٧) زيادة من النسخة (أ).