(١) في "السنن الكبرى" (١٠/ ١٢٩). وقال البيهقي (٩/ ٢٥٦): "لا يحتج بما يتفرد به بقية فكيف بما يخالف فيه". وانظر كلام ابن عدي في بقية هذا (٢/ ٥٠٤). وانظر: "فيض القدير" (١/ ١٨١ - ١٨٢). (٢) في "الأمثال" من طريقين. والخلاصة: أن الحديث ضعيف جدًّا، والله أعلم. (٣) في "مسند الفردوس" كما في "فيض القدير" (٣/ ٤١٢ رقم ٣٨١٥). (٤) في "مسند الشهاب" (١/ ٤٨ رقم ٢٤)، فيه علي بن الحسين بن بندار، قال ابن النجار: ضعيف. واتَّهمه ابن طاهر بالوضع. وأبو تقي قال أبو حاتم والنسائي: ليس بشيء. والوليد بن كامل، ضعَّفه أبو حاتم والأزدي وقال البخاري في "التاريخ الصغير" (٢/ ١٩٤): عنده عجائب. وعبد الرحمن بن عائذ تابعي، وهو حديث ضعيف جدًّا. (٥) رقم (٣٧٧٤) وقال: لا يروى هذا الحديث عن عمر إلا بهذا الإسناد تفرد به إسماعيل بن أبي أويس. قلت: وأخرجه العقيلي (٢/ ٧٢)، في ترجمة زيد بن عبد الرحمن وقال: لا يتابع عليه ولا يعرف إلا به. وقال الهيثمي في "المجمع" (٣/ ٢١٥): رواه الطبراني في "الأوسط" من طريق زيد بن عبد الرحمن بن يزيد بن أسلم عن أبيه وكلاهما ضعيف. (٦) لم أعثر عليه!! (٧) في (ب): "العفواء". (٨) في "الكشاف" (٤/ ١٤ - ١٥).