للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

الخاءِ المعجمةِ، وسكونِ اللامِ (فحسِّنْ خُلُقي) بضمِّها وضمِّ اللامِ. (رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَصَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّان).

قدْ كانَ -صلى الله عليه وسلم- منْ أشرفِ العبادِ خَلْقًا وخُلُقًا، [وسؤالهُ] (١) ذلكَ اعترافًا بالمِنَّةِ، وطَلبًا لاستمرارِ النعمةِ، وتعليمًا للأمةِ.

* * *


(١) في (أ): "فسؤاله".