(٢) علقه البخاري (١/ ٥٣٩) وقال الحافظ: وهو طرف من قصة تجديد المسجد النبوي. (٣) زيادة من (ب). (٤) في "السنن" (رقم ٤٦١). (٥) في "السنن" (٥/ ١٧٨ رقم ٢٩١٦). قال: الترمذي: هذا حديثٌ غريبٌ لا نَعْرِفُهُ إلا من هذا الوجه. قال: وذاكرتُ به محمدَ بن إسماعيل فلم يَعْرِفْهُ واسْتَغْرَبهُ. قال محمد - أي البخاري - ولا أعرِفُ للمُطَّلِب بن عبدِ اللَّهِ سماعًا مِنْ أحد من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا قَوَلَهُ: حدثني من شَهِدَ خُطبَة النبي صلى الله عليه وسلم، قال: وسمِعْتُ عبدَ اللَّهِ بنَ عبدِ الرحمن، يقولُ: لا نَعْرِفُ للمطلِب سماعًا مِنْ أحَدٍ من أصحابِ النبي صلى الله عليه وسلم. قالَ عبدُ اللَّهِ: وأَنكرَ عليُّ بنُ المدينيِّ أن يكوَنَ المطلِبُ سَمِعَ من أنسٍ. قلت: وعلة الحديث الانقطاع. (٦) في "صحيحه" (٢/ ٢٧١ رقم ١١٩٧). قلت: وأخرجه البيهقي (٢/ ٤٤٠)، وعبد الرزاق في "المصنف" (٣/ ٣٩١ رقم ٥٩٧٧). وهو حديث ضعيف.