(٢) سورة العلق: الآية ١. (٣) في "صحيحه" (رقم ١٠٨/ ٥٧٨). قلت: وأخرجه أبو داود (رقم ١٤٠٧)، والترمذي (رقم ٥٧٣ و ٥٧٤)، وقال: حديث حسن صحيح. والنسائي (٢/ ١٦١ و ١٦٢)، وابن ماجه (رقم ١٠٥٨). (٤) زيادة من (أ). (٥) في (أ): "إذا". (٦) في (ب): "فأما". (٧) وتسميته بالمفصَّل لكثرة الفصل بين سوره بالبسملة. والمفصَّل: قيل: من أول سورة {ق}، وقيل: من أول {الْحُجُرَاتِ}، وقيل: غير ذلك. وأقسامه ثلاثة: طواله، وأوساطه، وقصاره. فطواله: {ق} أو {الْحُجُرَاتِ} إلى {عَمَّ} أو {الْبُرُوجِ}. - وأوساطه: من {عَمَّ} أو {الْبُرُوجِ} إلى {الضُّحَى} أو إلى {لَمْ يَكُنِ}. - وقصاره: من {الضُّحَى} أو {لَمْ يَكُنِ} إلى آخر القرآن - على خلاف في ذلك. [مباحث في علوم القرآن "للشيخ مناع القطان" (ص ١٤٥ - ١٤٦)]. (٨) في (أ): "الإمام". (٩) (١/ ٣٤٤). وما بين الحاصرتين زيادة من (ب). (١٠) في (أ): "خمس".