(٢) في (أ): "تخفيفها". (٣) زيادة من (ب). (٤) قال ابن حجر في "الفتح" (٣/ ٤٧): "وأورد البيهقي فيه حديثًا مرفوعًا من مرسل سعيد بن جبير وفي سنده راوٍ لم يسم" اهـ. (٥) سورة الكافرون: الآية ١. (٦) سورة الإخلاص: الآية ١. (٧) في "صحيحه" (١/ ٥٠٢ رقم ٩٨/ ٧٢٦). (٨) هذا سبق قلم، والصواب: عن ابن عباس رضي الله عنهما، وقد أخرجه مسلم عنه من طريقين: (الأولى منهما): (١/ ٥٠٢ رقم ٩٩/ ٧٢٧): أن رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كانَ يقرأُ في ركعتي الفجر، في الأولى منهما: {قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا} [البقرة: ١٣٦] الآية التي في البقرة [١٣٦]، وفي الآخِرَةِ منهما: {آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (٥٢)} [آل عمران: ٥٢]. (والطريق الثانية): (١/ ٥٠٢ رقم ١٠٠/ ٧٢٧): "كان رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يقرأُ في ركعتي الفجر: {قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا} [البقرة: ١٣٦]، والتي في آلِ عمران: {تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ} [آل عمران: ٦٤] وكلاهما رواهما عنه سعيد بن يسار، فتنبّه". (٩) سورة البقرة: الآية ١٣٦.