(٢) يُنظر: " المعلم بفوائد مسلم " للمازري (١/ ٣٤٧)، حيث قال: " والوجه الثاني: أن يكونَ معنى شطر الإِيمان: أن الإِيمانَ يَجُبُّ ما قبله من الآثام … ولما كان الإِيمان يمحو الآثام المتقدمة عليه بانفراده، صَار الطهور في التشبيه كأنه على الشطر منه ". (٣) يُنظر: " شرح مسلم " للنووي (٣/ ١٠٠) حيث قال: " وليس يلزم في الشطر أن يكون نصفًا حقيقيًّا ". (٤) أخرجه الترمذي (٣٥١٩)، وضعَّفه الأَلْبَانيُّ في " ضعيف الترمذي ". (٥) يُنظر: " إكمال المعلم بفوائد مسلم " للقاضي عياض (٢/ ٧) حيث قال: " وقد يقال: المراد بالإيمان هنا الصلاة، قال الله تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ} ".