(٢) أخرجه النسائي (١٤٣٠) وغيره، ولفظه: "لا تعمل المطي إلا إلى ثلاثة مساجدة المسجد الحرام، ومسجدي، ومسجد بيت المقدس". وصححه الألباني في "التعليقات الحسان" (٢٧٦١). (٣) هذا اللفظ ليس في "سنن أبي داود". (٤) تقدَّم تخريجه. (٥) الذي أعله العلماء رواية أُخرى ذكر فيها مسجد الخيف بدلًا من المسجد الأقصى. قال الذهبي: "خثيم بن مروان، عن أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. قال البخاري: سمع منه كلثوم بن جبير: "لا تشد المطي إلا إلى مسجد الخيف، ومسجدي، ومسجد الحرام". لا يتابع في مسجد الخيف. ولا يعرف لخثيم سماع من أبي هريرة. وقال الأزدي: ضعيف". انظر: "ميزان الاعتدال"، للذهبي (١/ ٦٥٠). (٦) السُّرج: جمع سِراج، وهو المصباح. انظر: "مطالع الأنوار"، لابن قرقول (٥/ ٤٧٤).