(٢) أخرجه أبو داود (٢٨٠٤)، قال الأَلْبَانيُّ في "الإرواء" بعد إيراده طرق الحديث: الحديث بمجموع هذه الطرق صحيح (١١٤٩). (٣) يُنظر: "لسان العرب" لابن منظور (٩/ ١٧١) حيث قال: "وفي حديث عليٍّ كرم الله وجهه: أمرنا في الأضاحي أن نستشرف العين والأذن؛ معناه أي: نتأمل سلامتهما من آفةٍ تكون بهما، وآفة العين عورها، وآفة الأذن قطعها". (٤) يُنظر: "التهذيب في فقه الإمام الشافعي" للبغوي (٨/ ٤١) حيث قال: "قَوْله: "نستشرف العين والأذن" يعني: أي نضحي بواسع العينين، طويل الأذنين". (٥) يُنظر: "لسان العرب" لابن منظور (١٠/ ١٧٧) حيث قال: "وأذن شرقاء: قُطعَتْ من أطرافها، ولم يبن منها شيءٌ. ومعزة شرقاء: انشقت أذناها طولًا ولم تبن. وقيل: الشرقاء: الشاة يشق باطن أذنها من جانب الأذن شقًّا بائنًا، ويترك وسط أذنها صحيحًا". (٦) يُنظر: "لسان العرب" لابن منظور (١٠/ ٧٥) حيث قال: "والخرقاء من الغنم التي يكون في أذنها خرق. وقيل: الخرقاء أن يكون في الأذن ثقب مستدير".