(٢) تقدَّم تخريجه. (٣) أخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (٧/ ١٧١) وغيره عن ابن شهاب في حديث طويل، وفيه: "وأسلم مخرمة بن نوفل، وأبو سفيان بن حرب، وحكيم بن حزام بمرِّ الظهران، ثم قدموا على نسائهم مشركات فأسلمن فجلسوا على نكاحهم، وكانت امرأة مخرمة شفا بنة عوف أخت عبد الرحمن بن عوف، وامرأة حكيم زينب بنت العوأم، وامرأة أبي سفيان هند بنة عتبة بن ربيعة. قال ابن شهاب: وكان عند صفوان بن أمية مع عاتكة بنة الوليد آمنة بنة أبي سفيان فأسلمت أيضًا مع عاتكة بعد الفتح، ثم أسلم صفوان بعدما قام عليهما". وإسناده ضعيف فيه رجل مجهول. (٤) سيذكره الشارح بعد قليل. (٥) أخرجه مالك في "الموطأ" (٢/ ٥٤٤) وغيره. قال ابن عبد البر في "التمهيد" (١٢/ ١٩):=