(٢) يُنظر: "الهداية" للكلوذاني (ص ٤٢١) حيث قال: "فالظاهرة: أنت خليةٌ بريةٌ وبائنٌ … وفي الظاهرة على روايتين أصحهما: أنها ثلاث، والثانية: يرجع إلى ما نوى وهو الأقوى". (٣) يُنظر: "الهداية" للكلوذاني (ص ٤٢١) حيث قال: "فالظاهرة: أنت خليةٌ بريةٌ وبائنٌ … وفي الظاهرة على روايتين الثانية: يرجع إلى ما نوى وهو الأقوى". والأخير هو المعتمد. يُنظر: "شرح منتهى الإرادات" للبهوتي (٣/ ٨٧) حيث قال: " (ولا يقع) طلاقٍ بكنايةٍ ولو ظاهرة إِلا (بنيةٍ) ". (٤) يُنظر: "منهاج الطالبين" للنووي (ص ١٠٦) حيث قال: "وكنايته كأنت خلية بريةٌ بتةٌ بتلةٌ بائنٌ اعتدى استبرئي رحمك الْحَقِي بأهلك حبلك على غاربك لا أنده سربك اعزبي اغربي دعيني ودعيني أو نحوها". (٥) تقدَّم.